أبلغ وزير التجهيز والنقل الأسبوع الماضي لجنة الاتصال المكلفة بمتابعة مسار مقطع تكانت من طريق أطار – تجكجه أن الحكومة قد أنهت دراسة المسار المقترح كبديل للمسار الأول، بين منطقة الخط وتجكجة .
وقال الوزير إن الشركة التي رسا عليها المشروع تقوم الآن بدراسة هذا المسار، حيث يتوقع أن تنتهي في غضون شهرين.
وستمكن المقارنة بين الدراستين من معرفة فرق التكلفة بين المسارين الأول والثاني.
وأكد الوزير أن الحكومة قد رصدت مبلغا ترجو أن يكون كافيا لتمويل أية زيادات – إن وقعت – بين المسارين القديم والحديث.
وجدير بالذكر أن اللجنة تتألف من نواب تكانت وأطر مركز الرشيد الإداري، لمتابعة الجهود التي انطلقت العام الماضي باسم السكان المطالبين بضرورة مرور المسار بوسط وادي الرشيد والحويطات، حيث إن المسار المقترح سابقا لا يمر بأي تجمع سكاني في ولاية تكانت قبل تجكجة، مما يهدد مستقبل تجمعات وادي الرشيد والحويطات الذيْن يتمتعان ببنية تحتية من مدارس ومراكز صحية وخدمات للماء والكهرباء والاتصالات، إضافة إلى أن الوادي هو وحده مصدر المياه في الحيز كله، حيث يعيش سكانه على غرس النخيل والزراعة المطرية والمروية، وموارد السياحة الواعدة.
وقال الوزير إن الشركة التي رسا عليها المشروع تقوم الآن بدراسة هذا المسار، حيث يتوقع أن تنتهي في غضون شهرين.
وستمكن المقارنة بين الدراستين من معرفة فرق التكلفة بين المسارين الأول والثاني.
وأكد الوزير أن الحكومة قد رصدت مبلغا ترجو أن يكون كافيا لتمويل أية زيادات – إن وقعت – بين المسارين القديم والحديث.
وجدير بالذكر أن اللجنة تتألف من نواب تكانت وأطر مركز الرشيد الإداري، لمتابعة الجهود التي انطلقت العام الماضي باسم السكان المطالبين بضرورة مرور المسار بوسط وادي الرشيد والحويطات، حيث إن المسار المقترح سابقا لا يمر بأي تجمع سكاني في ولاية تكانت قبل تجكجة، مما يهدد مستقبل تجمعات وادي الرشيد والحويطات الذيْن يتمتعان ببنية تحتية من مدارس ومراكز صحية وخدمات للماء والكهرباء والاتصالات، إضافة إلى أن الوادي هو وحده مصدر المياه في الحيز كله، حيث يعيش سكانه على غرس النخيل والزراعة المطرية والمروية، وموارد السياحة الواعدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق